كثيرون يحتارون في ملء الفائض من وقت الفراغ
نظرياً يتطلع الجميع للعطلة الصيفية للتخلص من ضغط الواجبات المنزلية وأنشطة ما بعد المدرسة، لكن يحتار الكثيرون في ملء هذا الفائض من وقت
الفراغ، وتشكو الأمهات من تذمر الأبناء من الملل!
فعبارة أشعر بالملل، لا يوجد شيء أفعله! هي من أكثر العبارات تكراراً خلال العطلة الصيفية!
تحتار الأمهات: ماذا تجيب؟ ما هو الأفضل؟ أتسعى جاهدة لملء وقت فراغ الأبناء بالأنشطة المختلفة؟ أم تترك لهم الحرية لاختيار أنشطتهم بأنفسهم؟ أتصرّ أن العطلة الصيفية للراحة فقط، وعليه ترفض إشراكهم بأنشطة تتطلب التزاماً مما يعيد الأسرة إلى ضغط الزمن وتنفيذ المهمات؟
كيف أجيب طفلي عندما يقول: أنا أشعر بالملل!
عزيزتي الأم إليك عشر إجابات على هذا السؤال وليست واحدةً فقط!
قد تبدو هذه الإجابات متناهية في البساطة إلا أن كل منها يغطي جانباً مهماً يسهم في تطوير شخصية الطفل ومهاراته وعلاقتك به.
1. إذن أنت تشعر أنه لا يوجد ما هو ممتع لتقوم به الآن؟
من المغري أن تسرعي باقتراح مجموعة من الأنشطة قبل الاعتراف بمشروعية مشاعره، مما سيسهم في بناء علاقة معه يراك فيها مصدراً للدعم وليس ناصحاً.
2. إذا استطعت الاختيار الآن، ماذا تختار أن تفعل؟
حاولي تشجيع طفلك على التفكير بأنشطة مختلفة قد يبدو بعضها مستحيلاً أو صعب التنفيذ، لكن موازنة تلك الأفكار قد تساعد الأسرة على الخروج ببعض الأفكار المعقولة.
3. هذه فكرة رائعة، لكن لا يمكن تنفيذها اليوم سننفذها يوم الجمعة!
إذا اقترح طفلك فكرة صعبة التنفيذ على الفور، شجعي اقتراحه عوضاً عن تجاهله محاولةً تحديد وقت مناسب له، واحرصي على تنفيذ ما وعدت به!
4. كم أنت رائع في الأفكار الجديدة!
إن تعزيز ثقة الطفل بقدرته على الإتيان بأفكار جديدة يدعم حسه بكفاءته الذاتية وبأنه مصدر منتج للأفكار.
5. لنفكر معاً!
إذا لم يستطع طفلك الخروج بأفكار جيدة، حتى مع التشجيع؛ لا ضير من البدء بتقديم مقترحات.
6. بالتأكيد أحتاج لمساعدتك لبعض الوقت.
معظم الأطفال يحب المساعدة في الأعمال المنزلية. الطبخ، التطريز، التنظيف، جدي مهمات صغيرة يستطيع طفلك مساعدتك فيها. حتى الكبار منهم تستهويهم المساعدة؛ خصوصاً إذا شعر بالإنجاز. مشاريع خاصة مثل إعادة ترتيب صناديق الألعاب أو الأر
OAS_AD('Middle');
كثيرون يحتارون في ملء الفائض من وقت الفراغ
نظرياً يتطلع الجميع للعطلة الصيفية للتخلص من ضغط الواجبات المنزلية وأنشطة ما بعد المدرسة، لكن يحتار الكثيرون في ملء هذا الفائض من وقت
الفراغ، وتشكو الأمهات من تذمر الأبناء من الملل!
فعبارة أشعر بالملل، لا يوجد شيء أفعله! هي من أكثر العبارات تكراراً خلال العطلة الصيفية!
تحتار الأمهات: ماذا تجيب؟ ما هو الأفضل؟ أتسعى جاهدة لملء وقت فراغ الأبناء بالأنشطة المختلفة؟ أم تترك لهم الحرية لاختيار أنشطتهم بأنفسهم؟ أتصرّ أن العطلة الصيفية للراحة فقط، وعليه ترفض إشراكهم بأنشطة تتطلب التزاماً مما يعيد الأسرة إلى ضغط الزمن وتنفيذ المهمات؟
كيف أجيب طفلي عندما يقول: أنا أشعر بالملل!
عزيزتي الأم إليك عشر إجابات على هذا السؤال وليست واحدةً فقط!
قد تبدو هذه الإجابات متناهية في البساطة إلا أن كل منها يغطي جانباً مهماً يسهم في تطوير شخصية الطفل ومهاراته وعلاقتك به.
1. إذن أنت تشعر أنه لا يوجد ما هو ممتع لتقوم به الآن؟
من المغري أن تسرعي باقتراح مجموعة من الأنشطة قبل الاعتراف بمشروعية مشاعره، مما سيسهم في بناء علاقة معه يراك فيها مصدراً للدعم وليس ناصحاً.
2. إذا استطعت الاختيار الآن، ماذا تختار أن تفعل؟
حاولي تشجيع طفلك على التفكير بأنشطة مختلفة قد يبدو بعضها مستحيلاً أو صعب التنفيذ، لكن موازنة تلك الأفكار قد تساعد الأسرة على الخروج ببعض الأفكار المعقولة.
3. هذه فكرة رائعة، لكن لا يمكن تنفيذها اليوم سننفذها يوم الجمعة!
إذا اقترح طفلك فكرة صعبة التنفيذ على الفور، شجعي اقتراحه عوضاً عن تجاهله محاولةً تحديد وقت مناسب له، واحرصي على تنفيذ ما وعدت به!
4. كم أنت رائع في الأفكار الجديدة!
إن تعزيز ثقة الطفل بقدرته على الإتيان بأفكار جديدة يدعم حسه بكفاءته الذاتية وبأنه مصدر منتج للأفكار.
5. لنفكر معاً!
إذا لم يستطع طفلك الخروج بأفكار جيدة، حتى مع التشجيع؛ لا ضير من البدء بتقديم مقترحات.
6. بالتأكيد أحتاج لمساعدتك لبعض الوقت.
معظم الأطفال يحب المساعدة في الأعمال المنزلية. الطبخ، التطريز، التنظيف، جدي مهمات صغيرة يستطيع طفلك مساعدتك فيها. حتى الكبار منهم تستهويهم المساعدة؛ خصوصاً إذا شعر بالإنجاز. مشاريع خاصة مثل إعادة ترتيب صناديق الألعاب أو الأر
OAS_AD('Middle');
كثيرون يحتارون في ملء الفائض من وقت الفراغ
نظرياً يتطلع الجميع للعطلة الصيفية للتخلص من ضغط الواجبات المنزلية وأنشطة ما بعد المدرسة، لكن يحتار الكثيرون في ملء هذا الفائض من وقت
الفراغ، وتشكو الأمهات من تذمر الأبناء من الملل!
فعبارة أشعر بالملل، لا يوجد شيء أفعله! هي من أكثر العبارات تكراراً خلال العطلة الصيفية!
تحتار الأمهات: ماذا تجيب؟ ما هو الأفضل؟ أتسعى جاهدة لملء وقت فراغ الأبناء بالأنشطة المختلفة؟ أم تترك لهم الحرية لاختيار أنشطتهم بأنفسهم؟ أتصرّ أن العطلة الصيفية للراحة فقط، وعليه ترفض إشراكهم بأنشطة تتطلب التزاماً مما يعيد الأسرة إلى ضغط الزمن وتنفيذ المهمات؟
كيف أجيب طفلي عندما يقول: أنا أشعر بالملل!
عزيزتي الأم إليك عشر إجابات على هذا السؤال وليست واحدةً فقط!
قد تبدو هذه الإجابات متناهية في البساطة إلا أن كل منها يغطي جانباً مهماً يسهم في تطوير شخصية الطفل ومهاراته وعلاقتك به.
1. إذن أنت تشعر أنه لا يوجد ما هو ممتع لتقوم به الآن؟
من المغري أن تسرعي باقتراح مجموعة من الأنشطة قبل الاعتراف بمشروعية مشاعره، مما سيسهم في بناء علاقة معه يراك فيها مصدراً للدعم وليس ناصحاً.
2. إذا استطعت الاختيار الآن، ماذا تختار أن تفعل؟
حاولي تشجيع طفلك على التفكير بأنشطة مختلفة قد يبدو بعضها مستحيلاً أو صعب التنفيذ، لكن موازنة تلك الأفكار قد تساعد الأسرة على الخروج ببعض الأفكار المعقولة.
3. هذه فكرة رائعة، لكن لا يمكن تنفيذها اليوم سننفذها يوم الجمعة!
إذا اقترح طفلك فكرة صعبة التنفيذ على الفور، شجعي اقتراحه عوضاً عن تجاهله محاولةً تحديد وقت مناسب له، واحرصي على تنفيذ ما وعدت به!
4. كم أنت رائع في الأفكار الجديدة!
إن تعزيز ثقة الطفل بقدرته على الإتيان بأفكار جديدة يدعم حسه بكفاءته الذاتية وبأنه مصدر منتج للأفكار.
5. لنفكر معاً!
إذا لم يستطع طفلك الخروج بأفكار جيدة، حتى مع التشجيع؛ لا ضير من البدء بتقديم مقترحات.
6. بالتأكيد أحتاج لمساعدتك لبعض الوقت.
معظم الأطفال يحب المساعدة في الأعمال المنزلية. الطبخ، التطريز، التنظيف، جدي مهمات صغيرة يستطيع طفلك مساعدتك فيها. حتى الكبار منهم تستهويهم المساعدة؛ خصوصاً إذا شعر بالإنجاز. مشاريع خاصة مثل إعادة ترتيب صناديق الألعاب أو الأر